$$hisham abd elaziz$$
منتديات friends2gether وصاحبها $$shemo$$ ترحب بكل أعضاء وزوار المنتدى وتتمنى لكم قضاء وقت ممتع معنا وانتظروا كل ما هو جديد
$$hisham abd elaziz$$
منتديات friends2gether وصاحبها $$shemo$$ ترحب بكل أعضاء وزوار المنتدى وتتمنى لكم قضاء وقت ممتع معنا وانتظروا كل ما هو جديد
$$hisham abd elaziz$$
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

$$hisham abd elaziz$$

ترفيهي وتعليمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 الرسول أول حفظة القرآن عن ظهر قلب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tamtam
عسكري
tamtam


انثى
عدد الرسائل : 105
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : الحمد لله على كل حال
الجنسية : مصري
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/07/2011

الرسول أول حفظة القرآن عن ظهر قلب  Empty
مُساهمةموضوع: الرسول أول حفظة القرآن عن ظهر قلب    الرسول أول حفظة القرآن عن ظهر قلب  I_icon_minitimeالأحد 03 يوليو 2011, 8:06 pm


ثلاث مراحل لجمع الآيات وتدوينها

كان
محمد صلى الله عليه وسلم أول من حفظ القرآن عن ظهر قلب، وأول من رغب
أصحابه في حفظ القرآن، ولم يكتف رسول الله (بحفظ القرآن؛ بل أمر بكتابته)،
وقد اتخذ كُتاباً للوحي بَلَغُوا في إحصاء بعض علماء القرآن تسعة وعشرين
كاتباً، وكان يملي عليهم نصوص القرآن بعد تنزيلها مباشرة، ومن بين هؤلاء:
الخلفاء الأربعة: أبو بكر الصديق، عمر بن الخطاب، عثمان بن عفان، علي بن
أبي طالب، ومن الكتاب المعدودين من حفظة القرآن: طلحة، وسعد، وابن مسعود،
وحذيفة، وسالم مولى أبي حذيفة، وأبو هريرة، وابن عمر، وابن عباس، وعمرو بن
العاص، ومعاوية، وابن الزبير، وزيد بن ثابت، وأبو الدرداء، وأنس بن مالك،
وعبادة بن الصامت، ومن أمهات المؤمنين عائشة، وحفصة، وأم سلمة.

كان
كتاب الوحي يكتبون آيات القرآن على ما تيسر لهم من الرقاع المصنوعة من
الجلد، والعسب، واللخاف، والأكتاف، والأضلاع، والأقتاب، وأقبل الصحابة على
القرآن يحفظونه، حتى كانت نسبة الحفاظ في مكة كبيرة جدًا وذلك لقلة عدد
المسلمين فيها آنذاك، ولقصر السور المكية نسبيًا.

وعند وفاة الرسول
صلى الله عليه وسلم كان القرآن محفوظاً في صدور مئاتٍ من صحابته الذين
عُرِفوا بأنهم حَفَظَةِ القرآن أو القُراء، وكان القرآن مكتوباً على مواد
مختلفة.

ثلاث مراحل

لكتابة القرآن وجمعه ثلاث مراحل:

المرحلة
الأولى: في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكان الاعتماد في هذه المرحلة
على الحفظ أكثر من الاعتماد على الكتابة؛ لقوة الذاكرة وسرعة الحفظ وقلة
الكاتبين ووسائل الكتابة، ولذلك لم يجمع في مصحف بل كان من سمع آية حفظها،
أو كتبها فيما تيسر له من عُسُب النخل، ورقاع الجلود، ولِخاف الحجارة،
وكِسر الأكتاف، ولم يجمع النبي صلى الله عليه وسلم القرآن في مصحف لما كان
يترقبه من ورود ناسخ لبعض أحكامه أو تلاوته فلما انقضى نزوله بوفاته ألهم
الله الخلفاء الراشدين ذلك، وفاء بوعده الصادق بضمان حفظه على هذه الأمة،
فكان ابتداء ذلك على يد الصديق بمشورة عمر، وقد كان القرآن كتب كله في عهد
رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكن غير مجموع في موضع واحد، ولا مرتب
السور، وكان القراء عدداً كبيراً، ففي صحيح البخاري عن أنس بن مالك: أن
النبي صلى الله عليه وسلم بعث سبعين رجلاً يقال لهم: القراء، فعرض لهم حيان
من بني سليم رِعل وذكوان عند بئر معونة فقتلوهم، وفي الصحابة غيرهم كثير
كالخلفاء الأربعة، وعبد الله بن مسعود، وسالم مولى أبي حذيفة، وأُبي بن
كعب، ومعاذ بن جبل، وزيد بن ثابت، وأبي الدرداء رضي الله عنهم.

المرحلة
الثانية: روى كُتاب السيرة خبرَ وفاة سبعين من القُراء في حادثة بئر معونة
في زمن النبي، وقُتل أضعافهم في معركة اليمامة في عهد أبي بكر الصديق.

في
ذاك الوقت اقترح عمر بن الخطاب على أبي بكر الصديق أن يُجْمَعَ القرآن في
مصحف واحد مخافةَ الضياع، فاستجاب لذلك أبو بكر بعد أن استشار الصحابة
رضوان الله عليهم، ففي صحيح البخاري أن عمر بن الخطاب أشار على أبي بكر رضي
الله عنهما بجمع القرآن بعد وقعة اليمامة، فتوقف تورعاً، فلم يزل عمر
يراجعه حتى شرح الله صدر أبي بكر لذلك، فأرسل إلى زيد بن ثابت فأتاه، وعنده
عمر فقال له أبو بكر: إنك رجلٌ شاب عاقل لا نتهمك، وقد كنت تكتب الوحي
لرسول الله فَتَتَبع القرآن فاجمعه، قال: فتتبعت القرآن أجمعه من العسب
واللخاف وصدور الرجال، فكانت الصحف عند أبي بكر حتى توفاه الله، ثم عند عمر
في حياته، ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهما، والحديث رواه البخاري
مطولاً.

وقد وافق المسلمون أبا بكر على ذلك وعدوه من حسناته، حتى قال علي: أعظم الناس في المصاحف أجراً أبو بكر.

وقد
اختار أبو بكر واحداً من أمهر حفاظ القرآن الذين أخذوه عن النبي صلى الله
عليه وسلم مباشرة، وهو زيد بن ثابت الأنصاري، وزيد كان من كُتاب الوَحْي في
حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وكان زيدٌ لا يقبل من أحد من الصحابة
شيئاً من القرآن، إلا بعد أن يأتي الصحابي بشاهدين، يعززان إقرارَه أنه سمع
ما حَفِظَه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد فسر الإمام ابن حجر
الشاهدين بأنهما التلاوةُ الحية، والنص المكتوب من القرآن، ثم سُجل القرآنُ
على صحائفَ من الجلدِ المدبوغ، مُرَتبَ السوَر والآيات في كل سورة.

وظَلت
نسخةُ القرآنِ التي جمعها زيدٌ بن ثابت (عند الخليفة الأول أبي بكر
الصديق) ثم انتقلت من بعده إلى الخليفة الثاني عمر بن الخطاب (ثم انتقلت
إلى أم المؤمنين حفصة بنت عمر رضي الله عنها بعد وفاة أبيها، وطلبها منها
الخليفة الثالث عثمان ابن عفان) حيث اعتمد عليها في نسخ مصاحف القرآن؛ وتم
ذلك بمشهد من الصحابة في عهد أبي بكر، وعهد عثمان، وباتفاق جمهورهم.

المرحلة
الثالثة: جرى جمع القرآن في مصحف في عهد أمير المؤمنين عثمان بن عفان (في
السنة الخامسة والعشرين، وسببه اختلاف الناس في القراءة بحسب اختلاف الصحف
التي في أيدي الصحابة رضي الله عنهم، فخيفت الفتنة)، فأمر عثمان أن تجمع
هذه الصحف في مصحف واحد؛ لئلا يختلف الناس، فيتنازعون في كتاب الله تعالى
ويتفرقوا، وروى البخاري أن حذيفة بن اليمان قدم على عثمان من فتح أرمينية
وأذربيجان، وقد أفزعه اختلافهم في القراءة، فقال: يا أمير المؤمنين أدرك
هذه الأمة قبل أن يختلفوا في الكتاب اختلاف اليهود والنصارى، فأرسل عثمان
إلى حفصة، أن أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف، ثم نردها إليك، ففعلت،
فأمر زيد بن ثابت، وعبد الله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن
الحارث بن هشام فنسخوها في المصاحف، وكان زيد بن ثابت أنصاريا والثلاثة
قرشيين، وقال عثمان للرهط الثلاثة القرشيين: إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت
في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش؛ فإنما نزل بلسانهم، ففعلوا حتى إذا
نسخوا الصحف في المصاحف، رد عثمان الصحف إلى حفصة، وأرسل إلى كل أفق بمصحف
مما نسخوا، وأمر بما سواه من القرآن في كل صحيفة أو مصحف أن يُحرق.

وقد
فعل عثمان (هذا بعد أن استشار الصحابة رضي الله عنهم، لما روى ابن أبي
داود عن علي) أنه قال: واللهِ ما فعل الذي فعل في المصاحف إلا عن ملأ مِنا،
قال: أرى أن نجمع الناس على مصحف واحد، فلا تكون فرقة ولا اختلاف، قلنا:
فَنِعْمَ ما رأيت.

وقال مصعب بن سعد: أدركت الناس متوافرين حين حرق
عثمان المصاحف فأعجبهم ذلك، أو قال: لم ينكر ذلك منهم أحد، وهو من حسنات
أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه التي وافقه المسلمون عليها، وكانت
مُكَملة لجمع خليفة رسول الله أبي بكر.

اتفق غرض الخليفة الأول أبي
بكر، مع الخليفةِ الثالث عثمان في تدوين نَص المصحف على نحوٍ دقيقٍ موثقٍ
عن طريق الكتابة؛ لكن اختلفَ الجمعُ العثماني في أنه أراد مع ذلك أن ينشر
نُسخاً من المصحف في العواصم الإسلامية، غير المدينة، تكون مرجعاً للناس
الذين دخلوا في الإسلام، يتعلمون منها، وينسخون عنها نسخاً لهم.

كَلفَ
الخليفةُ عثمانُ بن عفان بعضًا من كبار الصحابة المعروفين بحفظهم للقرآن،
هم: زيد بن ثابت، الذي جمع المصحف في عهد أبي بكر، وعبد الله بن الزبير،
وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وقد ضم عثمان إلى هذا
الفريق مجموعة من الصحابة ليساعدوهم، منهم: أُبَيّ بن كعب، وأنس بن مالك،
وعبد الله بن عباس، وكُثَير بن أفلح.

وأعادت اللجنة توثيقَ النص
بمراجعةِ الحفاظِ من الصحابة، والنظرِ في نسخة المصحف التي تم جَمْعها في
عهد أبي بكر، وقامت اللجنة بنسخ خمسِ نسخ، وأمر الخليفةَ عثمان بإرسالها
إلى العواصم الإسلامية الكبرى (المدينة، مكة، دمشق، الشام، الكوفة،
البصرة)؛ وأرسل مع كل نسخة قارئا، يُعَلم الناسَ التلاوةَ مع النص القرآني
المكتوب فكان: زيد بن ثابت مقرئ المصحف المدني. وعبد الله بن السائب مقرئ
المصحف المكي. والمغيرة بن شهاب مقرئ المصحف الشامي. وأبو عبد الرحمن
السلمي مقرئ المصحف الكوفي. وعامر بن قيس مقرئ المصحف البصري. واحتفظ عثمان
لنفسه بنسخة سادسة يقرأ هو فيها.

المصحف

والفرق بين جمعه
وجمع أبي بكر رضي الله عنهما أن الغرض من جمعه في عهد أبي بكر (تقييد
القرآن كله مجموعاً في مصحف، حتى لا يضيع منه شيء دون أن يحمل الناس على
الاجتماع على مصحف واحد؛ وذلك أنه لم يظهر أثرٌ لاختلاف قراءاتهم يدعو إلى
حملهم على الاجتماع على مصحف واحد).

وأما الغرض من جمعه في عهد
عثمان (فهو تقييد القرآن كله مجموعاً في مصحف واحد، يحمل الناس على
الاجتماع عليه لظهور الأثر المخيف باختلاف القراءات. وقد ظهرت نتائج هذا
الجمع حيث حصلت به المصلحة العظمى للمسلمين من اجتماع الأمة، واتفاق
الكلمة، وحلول الأُلفة، واندفعت به مفسدة كبرى من تفرق الأمة، واختلاف
الكلمة، وفشو البغضاء، والعداوة

وقد بقي على ما كان عليه حتى الآن
متفقاً عليه بين المسلمين متواتراً بينهم، يتلقاه الصغير عن الكبير، لم
تعبث به أيدي المفسدين، ولم تطمسه أهواء الزائغين فلله الحمد رب السماوات
ورب الأرض رب العالمين).

وقد حَمَى الله تعالى هذا القرآن العظيم من
التغيير والزيادة والنقص والتبديل، حيث تكفل عز وجل بحفظه فقال: (إِنا
نَحْنُ نَزلْنَا الذكْرَ وَإِنا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9) ولذلك مضت
القرون الكثيرة ولم يحاول أحدٌ من أعدائه أن يغيرَ فيه، أو يزيد، أو ينقص،
أو يبدل إلا هتك الله تعالى ستره، وفضح أمره.

أرقام عن القرآن

في
القرآن الكريم 114 سورة، 87 منها مكية، و27منها مدنية، وفيه 6236 آية، كل
ذلك في 30 جزءاً، ينقسم كل منها إلى 4 أجزاء، يسمى كل جزء منها بالحزب،
وبذلك يضم القرآن الكريم 60 حزباً، أولها سورة الفاتحة وآخرها سورة الناس،
وفقاً للترتيب المعروف في المصاحف الشريفة، وسورة العلق أول السور النازلة
على صدر نبينا محمد، وكانت سورة النصر آخر ما نزل.

حملت سور من
القرآن الكريم أسماء أنبياء، وهي سور: يونس - هود - يوسف - إبراهيم - محمد -
نوح، وأطول السور سورة البقرة المباركة (286 آية) وأقصرها سورة الكوثر (3:
آيات).

بعض السور أخذت أسماءها من الحروف المقطعة التي في أول
السورة، كما في سور طه، يس، ص، ق، وتسع وعشرون سورة تبدأ بالحروف المقطعة،
وخمس سور تبدأ بالحمد وهي: الفاتحة والأنعام والكهف وسبأ وفاطر، وسبع سور
تبدأ بالتسبيح وهي: الإسراء والأعلى والتغابن والجمعة والصف والحشر
والحديد، وثلاث سور تبدأ ب”يأيها النبي” وهي: الأحزاب، والطلاق، والتحريم،
وسورتان تبدآن ب”يا أيها المزمّل” و”ياأيها المدثّر” وهما: المزمل،
والمدثر، وثلاث سور تبدأ ب”يا أيها الذين آمنوا” وهي: المائدة، والحجرات،
والممتحنة، وخمس سور تبدأ ب”قل” وهي: الجن والإخلاص والفلق والناس
والكافرون، وسورتان تبدآن ب”يا أيها الناس” وهما: النساء، والحج، وأربع
سورتبدأ ب”إنّا” هي: الفتح، ونوح، والقدر، والكوثر، وخمس عشرة سورة تبدأ
بصيغة القسم وهي: الذاريات، والطور، والنجم، والمرسلات، والنازعات،
والبروج، والطارق، والفجر، والشمس، والليل، والضحى، والتين، والعاديات،
والعصر، والصافات.

التراجم القرآنية

ترجم القرآن الكريم إلى (22) لغة منها كاملة ومنها ناقصة وفي ما يلي ذكر للتراجم وأعدادها:

اللغة
الاراكنية، ترجمة واحدة. السويدية، ست تراجم. الإفريقية، ست تراجم.
الألبانية، ترجمتان. لغة الخميادو - اللغة القديمة لأسبانيا - خمس وثلاثون
ترجمة. اللغة الألمانية، اثنتان وأربعون ترجمة. الإنجليزية، سبع وخمسون
ترجمة. الأوكرانية، ترجمة واحدة. لغة اسبرانتو، ترجمة واحدة. اللغة
البرتغالية، أربع تراجم. البلغارية، ترجمتان. لغة البوسناق، ثلاث عشرة
ترجمة. اللغة البولندية، عشر تراجم. البوهيمية، ثلاث تراجم. التركية، ست
وثمانون ترجمة. الدانمركية، ثلاث تراجم. الروسية، إحدى عشرة ترجمة.
الرومانية، ترجمة واحدة. الإيطالية، إحدى عشرة ترجمة. الفرنسية، ثلاث
وثلاثون ترجمة. الفنلندية، ترجمة واحدة. اللاتينية، اثنتان وأربعون ترجمة.
وبذلك يكون مجموع التراجم المدونة في جميع اللغات ثلاثمائة وإحدى وثلاثين
ترجمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرسول أول حفظة القرآن عن ظهر قلب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صفات الرسول الكريم في القرآن الكريم
» عظمة خلق الرسول!!!!!!!!!!!!!!!!!!
» عظمة خلق الرسول
» شفاعة الرسول
» لو شوفت الرسول هتطلب منه ايه ؟؟..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
$$hisham abd elaziz$$ :: المنتديات الاسلامية :: علي خطي الحبيب-
انتقل الى: